Salam Alikom
على النقيض تماما من البداية، جاءت نهاية كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين لكرة القدم، والتي اختتمت مساء الأحد في أنغولا، حافلة بالفرحة والاحتفالات.
فقبل يومين فقط من انطلاق فعاليات البطولة شهدت مقاطعة كابيندا الأنغولية واقعة الاعتداء الغاشم والمسلح على حافلة المنتخب التوغولي لكرة القدم أثناء توجهه إلى مدينة كابيندا استعدادا للمشاركة في البطولة.
وأسفر الاعتداء عن مقتل المدرب المساعد للفريق والمسؤول الصحافي المرافق له بالإضافة إلى سائق الحافلة وإصابة عدد من أفراد البعثة ومنهم حارس المرمى البديل كودجيوفي أوبيلالي الذي نقل لأحد مسشفيات جنوب أفريقيا حيث تلقى العلاج هناك نظر لخطورة حالته.
ولكن النهاية كانت سعيدة من خلال فوز المنتخب المصري (أحفاد الفراعنة) على نظيره الغاني (النجوم السوداء) 1/صفر وتتويجه باللقب للمرة الثالثة على التوالي والسابعة في تاريخه، ولم تكن كذلك للمنتخب المصري فحسب بل أيضا للمنتخب الغاني.
إذا هنيئا للمنتخب المصري فوزه بكأس افريقيا السابعة و حظ موفق لباقي الدول العربية
فقبل يومين فقط من انطلاق فعاليات البطولة شهدت مقاطعة كابيندا الأنغولية واقعة الاعتداء الغاشم والمسلح على حافلة المنتخب التوغولي لكرة القدم أثناء توجهه إلى مدينة كابيندا استعدادا للمشاركة في البطولة.
وأسفر الاعتداء عن مقتل المدرب المساعد للفريق والمسؤول الصحافي المرافق له بالإضافة إلى سائق الحافلة وإصابة عدد من أفراد البعثة ومنهم حارس المرمى البديل كودجيوفي أوبيلالي الذي نقل لأحد مسشفيات جنوب أفريقيا حيث تلقى العلاج هناك نظر لخطورة حالته.
ولكن النهاية كانت سعيدة من خلال فوز المنتخب المصري (أحفاد الفراعنة) على نظيره الغاني (النجوم السوداء) 1/صفر وتتويجه باللقب للمرة الثالثة على التوالي والسابعة في تاريخه، ولم تكن كذلك للمنتخب المصري فحسب بل أيضا للمنتخب الغاني.
إذا هنيئا للمنتخب المصري فوزه بكأس افريقيا السابعة و حظ موفق لباقي الدول العربية