تتفشى ظاهرة الخيانة الزوجية في مجتمعنا وبالذات من قبل بعض الرجال ، فعندما تسأل الرجل الذي يرتكب هذه الفعلة تختلف الأسباب والمبررات التي يراها من وجهة نظره مبرر لفعلته .
فنجد البعض يقول بأن زوجته غير مهتمة بنفسها تسخر جل وقتها لخدمة البيت والأبناء ولا تهتم به وهنا الاهتمام من حيث التطيب والتزين والراحة وتنسى أن لها زوج له حقوق ومن واجبها الاهتمام به .
وآخر يقول لك بأن زوجته ملتزمة كثيرا فهي لا تحب الأجواء الرومانسية والغناء وأمور التزين والتطيب ووضع المكياج ـ بما معناه أنها لا تحب مواكبة التطور والموضة بل همها الوحيد العبادة وتربية الأبناء وتدبير أمور المنزل وإذا كان هنالك ثمة وقتا للقاء فغالبا ما تكون متعبة مرهقة فلا أجد الراحة معها، وثالث يتحجج بأن له الحق في التغيير فما يلقاه من صديقته من راحة واستقرار ومتعة لا يمكن أن يأتيه من زوجته بحكم ما هو (ممنوع مرغوب) .
كل هذه المبررات يبقى تعريفها شرعا وقانونا (خيانة) يخون شريكة حياته التي ربط بينه وبينها ميثاق واقترن بها. ما هي نظرة الزوجة والأبناء في حال انكشاف أمر الخيانة أمامهم ، وقتها هل سيقدر الأب على معاقبة أحد أبنائه في حال ارتكابه خطيئة أو فاحشة طالما تدنت نظرتهم له .
ما هي وجهة نظر المرآة فيما يدعيه بعض الرجال والمبررات التي يخلقونها. أليس من الواجب للمرآة معالجتها ـ أم أن تلك المبررات تبقى كما يقال عذر أقبح من ذنب.
فنجد البعض يقول بأن زوجته غير مهتمة بنفسها تسخر جل وقتها لخدمة البيت والأبناء ولا تهتم به وهنا الاهتمام من حيث التطيب والتزين والراحة وتنسى أن لها زوج له حقوق ومن واجبها الاهتمام به .
وآخر يقول لك بأن زوجته ملتزمة كثيرا فهي لا تحب الأجواء الرومانسية والغناء وأمور التزين والتطيب ووضع المكياج ـ بما معناه أنها لا تحب مواكبة التطور والموضة بل همها الوحيد العبادة وتربية الأبناء وتدبير أمور المنزل وإذا كان هنالك ثمة وقتا للقاء فغالبا ما تكون متعبة مرهقة فلا أجد الراحة معها، وثالث يتحجج بأن له الحق في التغيير فما يلقاه من صديقته من راحة واستقرار ومتعة لا يمكن أن يأتيه من زوجته بحكم ما هو (ممنوع مرغوب) .
كل هذه المبررات يبقى تعريفها شرعا وقانونا (خيانة) يخون شريكة حياته التي ربط بينه وبينها ميثاق واقترن بها. ما هي نظرة الزوجة والأبناء في حال انكشاف أمر الخيانة أمامهم ، وقتها هل سيقدر الأب على معاقبة أحد أبنائه في حال ارتكابه خطيئة أو فاحشة طالما تدنت نظرتهم له .
ما هي وجهة نظر المرآة فيما يدعيه بعض الرجال والمبررات التي يخلقونها. أليس من الواجب للمرآة معالجتها ـ أم أن تلك المبررات تبقى كما يقال عذر أقبح من ذنب.