Salam Alikom
ابتداء من 2 ماي المقبل، وإلى غاية8 غشت 2010، سيضطر عموم المواطنين المغاربة إلى تغيير عقارب ساعاتهم بإضافة ساعة واحدة إلى التوقيت الحالي، هذا ما أكده أفاد مصدر مسؤول بوزارة تحديث القطاعات العامة موضحا أن الساعة القانونية للمملكة المغربية الموافقة لتوقيت غرينتش ستضاف إليها ستون (60) دقيقة، وذلك ابتداء من حلول الساعة الثانية عشرة ليلا من يوم السبت فاتح ماي 2010.
وأفاد نفس المصدر أن العودة إلى العمل بالساعة القانونية ستتم ابتداء من يوم الأحد 8 غشت 2010، وذلك بتأخير الساعة بستين (60) دقيقة عند حلول الساعة الثانية عشرة ليلا من يوم السبت 7 غشت 2010.
وتجدر الإشارة إلى أن مشروع مرسوم قد تم إعداده لهذه الغاية وسيعرض على مجلس الحكومة في اجتماعه المقبل.
وكانت وزارة الطاقة والمعادن قد أنجزت قبل أكثر من عامين دراسة، أشارت فيها أن زيادة ساعة في التوقيت ستمكن المغرب من تخفيض استهلاك الطاقة بمعدل 100 إلى 150 ميكاوات، كما أن هذا الأمر سينعكس على الفاتورة الطاقية التي ستنخفض بدورها بنسبة 1 في المائة.
وكان المغرب أقر الزيادة في التوقيت لأول مرة سنة 1984، وهي التجربة التي دامت حوالي 15 شهرا، ليتم تكرار التجربة سنة 1989، غير أنها لم تدم سوى شهر واحد ، ليتم العمل بالزيادة في التوقيت في 2008 و2009.
فوائد زيادة 60 دقيقة في ساعة المغرب:
- التخفيف من استهلاك الطاقة بمعدل 100 إلى 150 ميكاوات
- انخفاض الفاتورة الطاقية بمعدل واحد في المائة.
- تخفيض الفرق الزمني بين المغرب ودول الاتحاد الأوربي.
- دعم حركية المعاملات التجارية مع الخارج.
- تجنب الانقطاعات الكهربائية في لحظات الذروة.
- استغلال ساعات النهار وزيادة أوقات ما بعد العمل
وأفاد نفس المصدر أن العودة إلى العمل بالساعة القانونية ستتم ابتداء من يوم الأحد 8 غشت 2010، وذلك بتأخير الساعة بستين (60) دقيقة عند حلول الساعة الثانية عشرة ليلا من يوم السبت 7 غشت 2010.
وتجدر الإشارة إلى أن مشروع مرسوم قد تم إعداده لهذه الغاية وسيعرض على مجلس الحكومة في اجتماعه المقبل.
وكانت وزارة الطاقة والمعادن قد أنجزت قبل أكثر من عامين دراسة، أشارت فيها أن زيادة ساعة في التوقيت ستمكن المغرب من تخفيض استهلاك الطاقة بمعدل 100 إلى 150 ميكاوات، كما أن هذا الأمر سينعكس على الفاتورة الطاقية التي ستنخفض بدورها بنسبة 1 في المائة.
وكان المغرب أقر الزيادة في التوقيت لأول مرة سنة 1984، وهي التجربة التي دامت حوالي 15 شهرا، ليتم تكرار التجربة سنة 1989، غير أنها لم تدم سوى شهر واحد ، ليتم العمل بالزيادة في التوقيت في 2008 و2009.
فوائد زيادة 60 دقيقة في ساعة المغرب:
- التخفيف من استهلاك الطاقة بمعدل 100 إلى 150 ميكاوات
- انخفاض الفاتورة الطاقية بمعدل واحد في المائة.
- تخفيض الفرق الزمني بين المغرب ودول الاتحاد الأوربي.
- دعم حركية المعاملات التجارية مع الخارج.
- تجنب الانقطاعات الكهربائية في لحظات الذروة.
- استغلال ساعات النهار وزيادة أوقات ما بعد العمل