أفد و استفد Afid wa Istafid

حللت أهلا ووطئت سهلا يا زائرنا الكريم. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.

إن لم يكن لديك حساب بعد، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالضغط على زر التسجيل
سلسلة الوصايا(2) Icon_cool

قراءة و تحميل روايات رجل المستحيل كاملة أونلاين سلسلة الوصايا(2) Rajol-almostahil_normal
قراءة و تحميل روايات ملف المستقبل كاملة أونلاين سلسلة الوصايا(2) IbTHSnD
قراءة و تحميل روايات ما وراء الطبيعة كاملة أونلاين سلسلة الوصايا(2) M28YJXt

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أفد و استفد Afid wa Istafid

حللت أهلا ووطئت سهلا يا زائرنا الكريم. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.

إن لم يكن لديك حساب بعد، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالضغط على زر التسجيل
سلسلة الوصايا(2) Icon_cool

قراءة و تحميل روايات رجل المستحيل كاملة أونلاين سلسلة الوصايا(2) Rajol-almostahil_normal
قراءة و تحميل روايات ملف المستقبل كاملة أونلاين سلسلة الوصايا(2) IbTHSnD
قراءة و تحميل روايات ما وراء الطبيعة كاملة أونلاين سلسلة الوصايا(2) M28YJXt

أفد و استفد Afid wa Istafid

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الثقافة، التعلم و الترفيه Forum de culture, apprentissage et divertissement


مواقع ننصح بزيارتها A visiter







    سلسلة الوصايا(2)

    DA_NOUNI
    DA_NOUNI
    ::مشرف قسم المعلومات الإسلامية::



    الجنس : ذكر
    من برج : الميزان
    عدد الرسائل : 361
    نقاط : 6641
    تاريخ التسجيل : 01/04/2007

    بطاقة الشخصية
    مزاجي:
    التميز:
    منتداك المفضل:

    سلسلة الوصايا(2) Empty سلسلة الوصايا(2)

    مُساهمة  DA_NOUNI الأحد 27 مايو 2007, 12:55

    الْوَصِيَّةُ الرَّابِعَةُ
    « إِغَاثَةُ المَلْهُوفِ »


    عَنْ
    ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ
    وَسَلَّمَ قَالَ : « المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ ، لا يَظْلِمُهُ وَلا
    يَسْلِمُهُ . مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللهُ فِي حَاجَتِهِ ،
    وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللهُ عَنْهُ بِهَا
    كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمَاً
    سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ » .
    متفق عليه


    وَعَنْ
    أَبِي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيَّ صَلى اللهُ عَليهِ
    وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ
    الدُّنْيَا نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ
    الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ فِي
    الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمَاً سَتَرَهُ اللهُ فِي
    الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ، وَاللهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ
    الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقَاً يَلْتَمِسُ فِيهِ
    عِلْمَاً سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقَاً إِلى الْجَنَّةِ ، وَمَا
    اِجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللهِ تَعَالى يَتْلُونَ
    كِتَابَ اللهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ إِلاَّ نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ
    السَّكِينَةُ وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحَفًَّتْهُمُ المَلائِكَةُ ،
    وَذَكَرَهُمُ اللهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ ، وَمَنْ بَطَأَ بِهِ عَمَلُهُ ،
    لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ » .


    الْوَصِيَّةُ الخامسة
    « فَضْلُ السُّجُودِ للهِ تَعَالى»


    عَنْ
    معدان بنِ أَبي طلحةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ ، لَقِيتُ ثَوْبَانَ
    مَوْلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ :
    أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ أَعْمَلُهُ يُدْخِلُنِي اللهُ بِهِ الْجَنَّةَ ،
    أَوْ قَالَ قُلْتُ : بِأَحَبِّ الأَعْمَالِ إِلى اللهِ فَسَكَتَ ، ثُمَّ
    سَأَلْتُهُ فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ : سَأَلْتُ
    عَنْ ذَلِكَ النَّبِيَّ صَلى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : «
    عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ ، فَإِنَّكَ لا تَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً
    إِلاَّ رَفَعَكَ اللهُ بِهَا دَرَجَةً ، وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً »
    .
    أخرجه مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجه


    وَعَنْ
    عبادةَ بنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُ سَمِعَ النَِّبيَّ
    صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : « مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ
    للهِ سَجْدَةً إِلاَّ كَتَبَ اللهُ لَهُ بِهَا حَسَنَةً . وَمَحَا عَنْهُ
    بِهَا سَيِّئَةً ، وَرَفَعَ لَهُ بِهَا دَرَجَةً ، فَاسْتَكْثِرُوا مِنَ
    السُّجُودِ » .
    أخرجه ابن ماجه بإسناد صحيح


    وَعَنْ
    حُذَيْفَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ
    عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « مَا مِنْ حَالَةٍ يَكُونُ الْعَبْدُ عَلَيْهَا
    أَحَبَّ إِلى اللهِ مِنْ أَنْ يَرَاهُ سَاجِدَاً يُعَفِّرُ
    (1) وَجْهِهُ فِي التُّرَابِ » .
    أخرجه الطبراني في الأوسط


    lol!

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر 2024, 13:30