هو لاعب جديد.. يُمثل ظاهرة برازيلية جديدة ستُعلن عن نفسها في الملاعب الإيطالية في الموسم القادم.. بما يُمثل قرب ميلاد لاعب جديد مدهش في سلسلة طويلة من اللاعبين البرازيليين المدهشين.
مَن يراه في معسكر تدريب فريق الميلان الإيطالي، تأخذه الدهشة على الفور، فهو لاعب يتمتع ببنيان جسدي قوي، وفنيات عالية، وموهبة كبيرة.
إنه طبعا البرازيلي الموهبة <<ثياجو سيلفا>>..
يتدرب في الميلان.. لكنه لا يلعب إلا في المباريات الودية فقط، نظرا لاكتمال العدد المقرر للاعبين الأجانب بصفوف الميلان، لكنه من المقرر أن يحل محل اللاعب الكبير <<باولو مالديني>> قائد الميلان والنجم الرائع بعد اعتزاله.
مسئولو الميلان قالوا عنه: أنهم عثروا على قائد خط الدفاع للسنوات المقبلة، وهو يُدرك ذلك، ويقول: أنا مستعد للتحدي الكبير، وسأكون عند حسن الظن بي.
ويُضيف <<ثياجو يلفا>> في حديثه لصحيفة (لاجازيتا ديلو سبورت) الإيطالية الرياضية، قضيت أربعة شهور مع الميلان، وأشعر بسعادة وارتياح كبيرين، من الصعب على اللاعب أن يتدرب بدون أن يلعب، إلا أن الجميع هنا في الميلان يُتابعونني ويساعدونني، ويُوفرون لي الظروف الملائمة للعمل.
علاقتي طيبة بجميع اللاعبين خاصة مع <<سيدورف>>، علاوة على اللاعبين البرازيليين بالفريق: كاكا، رونالدينهو، باتو، ديدا.
ويُضيف النجم الجديد: تحدث عني قائد الفريق باولو مالديني بشكل جيد، وأنا سعيد بتقديره لي، وأفتخر بقوله أنني خليفته في الميلان، وأقوم بدراسة أسلوبه في اللعب أثناء التدريب، كما أن المدرب يقدم لي الكثير من النصائح، ومن المؤكد أن الشهور الماضية كان لها فائدة كبيرة، حتى وإن كنت لم أشارك في المباريات.
وقال <<ثياجو سيلفا>>: سأرتدي القميص رقم 33، لقد كان يروق لي القميص رقم 3، إلا أنه سيتم إلغاؤه بعد اعتزال مالديني.
وقال: كرة القدم في إيطاليا تختلف عن كرة القدم البرازيلية، ففي كرة القدم الإيطالية تُوجد كثافة في خط الدفاع وفي خط الوسط، بحثا عن التوازن للريق، والتركيز بشكل أكبر في منطقة وسط الملعب، أما في الكرة البرازيلية فتُوجد مساحات أكبر للتحرك، ولا توجد يود على تحركات المدافعين.
وقال: عناصر القوة لديّ تكمن في أنني ألعب بهدوء، وأملك مهارات فنية طيبة منذ كنت صبيا صغيرا، صحيح أنني ألعي في الدفاع، لكن لدي القدرة على القيام بدور صانع اللعب.
وقال: اخترت الميلان لأن مسئوليه يرغبون في إعادة بناء الفريق بلاعبين من شباب ولوجود عدد من اللاعبين البرازيليين ضمن صفوفه، كما أن أسرتي كانت تريدني أن أرتدي قميص الميلان.
مَن يراه في معسكر تدريب فريق الميلان الإيطالي، تأخذه الدهشة على الفور، فهو لاعب يتمتع ببنيان جسدي قوي، وفنيات عالية، وموهبة كبيرة.
إنه طبعا البرازيلي الموهبة <<ثياجو سيلفا>>..
يتدرب في الميلان.. لكنه لا يلعب إلا في المباريات الودية فقط، نظرا لاكتمال العدد المقرر للاعبين الأجانب بصفوف الميلان، لكنه من المقرر أن يحل محل اللاعب الكبير <<باولو مالديني>> قائد الميلان والنجم الرائع بعد اعتزاله.
مسئولو الميلان قالوا عنه: أنهم عثروا على قائد خط الدفاع للسنوات المقبلة، وهو يُدرك ذلك، ويقول: أنا مستعد للتحدي الكبير، وسأكون عند حسن الظن بي.
ويُضيف <<ثياجو يلفا>> في حديثه لصحيفة (لاجازيتا ديلو سبورت) الإيطالية الرياضية، قضيت أربعة شهور مع الميلان، وأشعر بسعادة وارتياح كبيرين، من الصعب على اللاعب أن يتدرب بدون أن يلعب، إلا أن الجميع هنا في الميلان يُتابعونني ويساعدونني، ويُوفرون لي الظروف الملائمة للعمل.
علاقتي طيبة بجميع اللاعبين خاصة مع <<سيدورف>>، علاوة على اللاعبين البرازيليين بالفريق: كاكا، رونالدينهو، باتو، ديدا.
ويُضيف النجم الجديد: تحدث عني قائد الفريق باولو مالديني بشكل جيد، وأنا سعيد بتقديره لي، وأفتخر بقوله أنني خليفته في الميلان، وأقوم بدراسة أسلوبه في اللعب أثناء التدريب، كما أن المدرب يقدم لي الكثير من النصائح، ومن المؤكد أن الشهور الماضية كان لها فائدة كبيرة، حتى وإن كنت لم أشارك في المباريات.
وقال <<ثياجو سيلفا>>: سأرتدي القميص رقم 33، لقد كان يروق لي القميص رقم 3، إلا أنه سيتم إلغاؤه بعد اعتزال مالديني.
وقال: كرة القدم في إيطاليا تختلف عن كرة القدم البرازيلية، ففي كرة القدم الإيطالية تُوجد كثافة في خط الدفاع وفي خط الوسط، بحثا عن التوازن للريق، والتركيز بشكل أكبر في منطقة وسط الملعب، أما في الكرة البرازيلية فتُوجد مساحات أكبر للتحرك، ولا توجد يود على تحركات المدافعين.
وقال: عناصر القوة لديّ تكمن في أنني ألعب بهدوء، وأملك مهارات فنية طيبة منذ كنت صبيا صغيرا، صحيح أنني ألعي في الدفاع، لكن لدي القدرة على القيام بدور صانع اللعب.
وقال: اخترت الميلان لأن مسئوليه يرغبون في إعادة بناء الفريق بلاعبين من شباب ولوجود عدد من اللاعبين البرازيليين ضمن صفوفه، كما أن أسرتي كانت تريدني أن أرتدي قميص الميلان.