السلام عليكم
01 القرآن الكريم : يعتبر من أعظم المعجزات
وهو الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
فإن القرآن الكريم معجزة خالدة إلى يوم القيامة .
02 انشقاق القمر ليلة بدر حتى افترق فرقتين
كما قال الله تعالى ( اقتربت الساعة وانشق القمر ) .
03 أن الله زوى ( أي جمع ) له الأرض كلها
فضم بعضها لبعض حتى رآها وشاهد مغاربها ومشارقها
وقال : ( وأن ملك أمته سيبلغ ما زوى له منها ) .
[ أخرجة مسلم ].
04 حنين الجذع إليه لما فارقه وصار يخطب على المنبر
بعدما كان يخطب عليه ولم يسكن حتى أتى إليه فضمة واعتنقه فسكن .
05 نبع الماء من بين أصابعه .
[ رواه البخاري ]
06 تسبيح الحصى بكفه .
[ رواه ابن عساكر من حديث أبي داود وغيره ]
07 تسبيح الطعام حين وضع عنده ( أي بين يديه فنطق )
[ كما في البخاري عن ابن مسعود ]
08 تسليم الحجر والشجر عليه بالنطق .
[ رواه ابو نعيم في دلائل النبوه ]
09 تكليم الذراع له صلى الله عليه وسلم فأخبره أنه مسموم .
[ رواه البخاري ]
010 أن البعير شكا إليه الجهد ( أي المشقة )
أن صاحبة يجيعه ويتعبه .
[ رواه أبو داود ]
011 شهادة الذئب له بالنبوة .
[ رواه الطبراني وأبو نعيم ]
012 أنه جاء مره إلى قضاء الحاجة ولم يجد شيئاً يستتر به
سوى نخله صغيره وأخرى بعيده عنها
ثم أمر كلا منهما فأتتاه إليه فسترتاه حتى قضا حاجته
ثم أمر كلا منهما بالمضي إلى مكانها .
[ رواه أحمد والطبراني والبيهقي ]
013 أنه قربت منه ست من الإبل لينحرها
فصارت كل واحدة تقرب منه ليبدأ بها .
[ رواه أبو داود والنسائي ]
014 أن عين قتاده بن النعمان الأنصاري سقطت يوم أحد فردها
فكانت المردودة أجمل من العين الصحيحة .
[ رواه الحاكم وغيره من عدة طرق ]
015 أن عين علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه )
برأت من الرمد حين تفل فيها.
[ متفق عليه ]
016 أن عبدالله بن عتيك الأنصاري أصيبت رجله حين نزل من الدرج
إلى رافع بن أبي الحقيق لما قتله
فمسحها بيده الشريفة فبرأت .
[ رواه البخاري ]
017 أن أبي بن خلف كان يلقى المصطفى
فيقول : إن عندي قعوداً اعلفه كل يوم اقتلك عليه ,
فيقول المصطفى : بل أنا اقتلك إن شاء الله ,
فطعنه يوم أحد في عنقه فخدشه غير كثير .
فقال : قتلني محمد .
فقالوا : ليس بك بأس .
فقال إنه المصطفى قال : أنا اقتلك .
فلو بصق علي لقتلني , فمات .
018 أنه اخبر أميه بن خلف أنه يقتله
فقتل كافراً يوم بدر .
[ رواه البخاري ]
019 أنه عد لأصحابة في بدر مصارع الكفار
فقال : هذا مصرع فلان غداً , ويضع يده على الأرض ,
وهذا , وهذا , فكان كما وعد , وما تجاوز أحد منهم موضع يده .
[ رواه أبو داود ]
020 أنه أخبر عن طوائف من أمته أنهم سيركبون وسط البحر
( أي يغزون في البحر كالملوك على الأسرة )
ومنهم أم حرام بنت ملحان
فكان كما أخبر .
[ رواه البخاري وغيره ]
021 انه أخبر في شأن عثمان بن عفان ( رضي الله عنه )
انه ستصيبة بلوى شديدة يريد قتله .
فكان كما قال .
[ رواه البخاري ]
022 أنه اخبر بمقتل الأسود العنسي في صنعاء اليمن
في الليلة التي قتل فيها في المدينة ,
فجاء الخبر بما أخبر به .
[ رواه البخاري ]
023 أنه أخبر بقتل كسرى كذلك في ليلة مقتله
فجاء الخبر كما ذكر .
منقووول
01 القرآن الكريم : يعتبر من أعظم المعجزات
وهو الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
فإن القرآن الكريم معجزة خالدة إلى يوم القيامة .
02 انشقاق القمر ليلة بدر حتى افترق فرقتين
كما قال الله تعالى ( اقتربت الساعة وانشق القمر ) .
03 أن الله زوى ( أي جمع ) له الأرض كلها
فضم بعضها لبعض حتى رآها وشاهد مغاربها ومشارقها
وقال : ( وأن ملك أمته سيبلغ ما زوى له منها ) .
[ أخرجة مسلم ].
04 حنين الجذع إليه لما فارقه وصار يخطب على المنبر
بعدما كان يخطب عليه ولم يسكن حتى أتى إليه فضمة واعتنقه فسكن .
05 نبع الماء من بين أصابعه .
[ رواه البخاري ]
06 تسبيح الحصى بكفه .
[ رواه ابن عساكر من حديث أبي داود وغيره ]
07 تسبيح الطعام حين وضع عنده ( أي بين يديه فنطق )
[ كما في البخاري عن ابن مسعود ]
08 تسليم الحجر والشجر عليه بالنطق .
[ رواه ابو نعيم في دلائل النبوه ]
09 تكليم الذراع له صلى الله عليه وسلم فأخبره أنه مسموم .
[ رواه البخاري ]
010 أن البعير شكا إليه الجهد ( أي المشقة )
أن صاحبة يجيعه ويتعبه .
[ رواه أبو داود ]
011 شهادة الذئب له بالنبوة .
[ رواه الطبراني وأبو نعيم ]
012 أنه جاء مره إلى قضاء الحاجة ولم يجد شيئاً يستتر به
سوى نخله صغيره وأخرى بعيده عنها
ثم أمر كلا منهما فأتتاه إليه فسترتاه حتى قضا حاجته
ثم أمر كلا منهما بالمضي إلى مكانها .
[ رواه أحمد والطبراني والبيهقي ]
013 أنه قربت منه ست من الإبل لينحرها
فصارت كل واحدة تقرب منه ليبدأ بها .
[ رواه أبو داود والنسائي ]
014 أن عين قتاده بن النعمان الأنصاري سقطت يوم أحد فردها
فكانت المردودة أجمل من العين الصحيحة .
[ رواه الحاكم وغيره من عدة طرق ]
015 أن عين علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه )
برأت من الرمد حين تفل فيها.
[ متفق عليه ]
016 أن عبدالله بن عتيك الأنصاري أصيبت رجله حين نزل من الدرج
إلى رافع بن أبي الحقيق لما قتله
فمسحها بيده الشريفة فبرأت .
[ رواه البخاري ]
017 أن أبي بن خلف كان يلقى المصطفى
فيقول : إن عندي قعوداً اعلفه كل يوم اقتلك عليه ,
فيقول المصطفى : بل أنا اقتلك إن شاء الله ,
فطعنه يوم أحد في عنقه فخدشه غير كثير .
فقال : قتلني محمد .
فقالوا : ليس بك بأس .
فقال إنه المصطفى قال : أنا اقتلك .
فلو بصق علي لقتلني , فمات .
018 أنه اخبر أميه بن خلف أنه يقتله
فقتل كافراً يوم بدر .
[ رواه البخاري ]
019 أنه عد لأصحابة في بدر مصارع الكفار
فقال : هذا مصرع فلان غداً , ويضع يده على الأرض ,
وهذا , وهذا , فكان كما وعد , وما تجاوز أحد منهم موضع يده .
[ رواه أبو داود ]
020 أنه أخبر عن طوائف من أمته أنهم سيركبون وسط البحر
( أي يغزون في البحر كالملوك على الأسرة )
ومنهم أم حرام بنت ملحان
فكان كما أخبر .
[ رواه البخاري وغيره ]
021 انه أخبر في شأن عثمان بن عفان ( رضي الله عنه )
انه ستصيبة بلوى شديدة يريد قتله .
فكان كما قال .
[ رواه البخاري ]
022 أنه اخبر بمقتل الأسود العنسي في صنعاء اليمن
في الليلة التي قتل فيها في المدينة ,
فجاء الخبر بما أخبر به .
[ رواه البخاري ]
023 أنه أخبر بقتل كسرى كذلك في ليلة مقتله
فجاء الخبر كما ذكر .
منقووول