السلام عليكم
مرة أخرى يثبت اليهود للعالم أجمع بأنهم أجبن الجبناء و إليكم المقال الذي يؤكد ذلك
كشفت وكالة نوفوستني الروسية للأنباء أن الجيش الاسرائيلي استنجد بـ"مقاتلين آليين" في حرب المدن التي شنها إثر اجتياحه لقطاع غزة ضد مقاتلي حركة المقاومة الاسلامية، فيما تتواصل الشهادات الدولية التأكيد على الاستخدام الاسرائيلي المفرط للأسلحة المحظورة ضد المدنيين الفلسطينيين.
وأرجعت الوكالة الروسية الخسائر الاسرائيلية المحدودة في الحرب على غزة والتي استقرت في آخر يوم من المواجهات على 13 قتيلا الى تركيز اسرائيل على تزويد جيشها بالعتاد التقني المتطور وخصوصا أجهزة الروبوت "الإنسان الآلي".
وتقوم وزارة الدفاع الإسرائيلية بتجريب روبوتات مقاتلة خصصت لمعارك المدن منها ما يحمل اسم VIPER، وهو مدعو لمساندة المشاة أثناء القتال.
ويبلغ طول قدم هذا الروبوت الذي يستمر العمل في تصنيعه 40 سنتم.
ولا يزيد وزنه على 11 كغم. وتتطلع وزارة الدفاع الإسرائيلية إلى تزويد كل فصيلة من فصائل المشاة بروبوت VIPER.
وقد بدأت وزارة الدفاع الإسرائيلية في عام 2007 بإنشاء منظومة تعتمد على الروبوت حول قطاع غزة لمنع تسلل عناصر المقاومة إلى الأراضي الإسرائيلية بأقل عدد من الجنود.
ويستمر العمل في صنع منظومة "انظر اضرب" التي تتضمن جملة من المدافع الرشاشة الأوتوماتيكية من عيار 12.7 ملم التي يتم التحكم فيها عن بعد.
وتوجهت إسرائيل لإيجاد "مقاتل آلي" يستطيع القيام بعدد من مهمات خفر الحدود.
وقد جربت وزارة الدفاع الإسرائيلية في عام 2006 روبوتات خصصت لخفر الحدود وتنفيذ العمليات الخاصة. ومن بين الروبوتات التي تم تجريبها ما أطلق عليه اسم AvantGuard وGuardium.
ولا تزال الاستخدامات العسكرية الاسرائيلية في قطاع غزة تثير جدلا واسعا بين المنظمات الحقوقية والانسانية في العالم، ومنها منظمة "الأونروا" التابعة للأمم المتحدة ومنظمة "هيومن رايتس ووتش" حيث أثبتت شهادات موثقة عن استعمال اسرائيل لأسلحة محظورة في غزة ضد المدنيين بشكل متعمد ومنها قنابل الفوسفور الأبيض وأنواع أخرى من أسلحة ذات آثار جانبية خطيرة.
وأكد طبيب جزائري مختص في طب الكوارث كان ضمن أول وفد طبي انتقل الى مدينة غزة، استخدام إسرائيل لصواريخ خاصة تؤدي الى بتر الساق عند انفجارها أرضا.
وقال الدكتور خويدمي محمد عابد لوكالة الأنباء الألمانية "الجيش الصهيوني استخدم صواريخ خاصة في استهدافه المدنيين يتم قصفها أرضا، حيث تشكل حفرة بعمق اثنين سنتيمتر وتنفجر على طول 50 سنتيمترا مما يؤدي الى إعاقة المصاب بها وتؤدي الى بتر الساق.. كانوا يريدون إعاقة الشعب الأعزل".
وكشف خويدمي عن إعداد تقرير مرفوق بأدلة ونسخ عن تقارير طبية تم إرساله الى اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي. وقال إنه يتضمن "طلبا بإيفاد لجنة تحقيق تضم مختصين حياديين حول استخدام الجيش الإسرائيلي أسلحة محظورة منها اليورانيوم".
ولفت الدكتور الى أن سكان غزة أبلغوا الأطباء أنهم تلقوا منشورات تنصحهم باستخدام الماء لعلاج حروقهم وهو أمر خطير، وتردد أن إسرائيل لجأت للمنشورات بهدف قتل الجرحى.
ويطالب مسؤولون في الأمم المتحدة وعلى رأسهم الأمين العام بان كي مون وشخصيات سياسية عالمية بارزة بفتح تحقيق دولي في غزة بسبب ارتكاب اسرائيل لجرائم حرب ضد المدنيين.
ختاما أقول: لو استخدموا ضد الفلسطينيين العزل القنبلة الذرية فسيظلون صامدين لمقاومتهم إلى أن يعزهم الله بالنصر المبين
مرة أخرى يثبت اليهود للعالم أجمع بأنهم أجبن الجبناء و إليكم المقال الذي يؤكد ذلك
كشفت وكالة نوفوستني الروسية للأنباء أن الجيش الاسرائيلي استنجد بـ"مقاتلين آليين" في حرب المدن التي شنها إثر اجتياحه لقطاع غزة ضد مقاتلي حركة المقاومة الاسلامية، فيما تتواصل الشهادات الدولية التأكيد على الاستخدام الاسرائيلي المفرط للأسلحة المحظورة ضد المدنيين الفلسطينيين.
وأرجعت الوكالة الروسية الخسائر الاسرائيلية المحدودة في الحرب على غزة والتي استقرت في آخر يوم من المواجهات على 13 قتيلا الى تركيز اسرائيل على تزويد جيشها بالعتاد التقني المتطور وخصوصا أجهزة الروبوت "الإنسان الآلي".
وتقوم وزارة الدفاع الإسرائيلية بتجريب روبوتات مقاتلة خصصت لمعارك المدن منها ما يحمل اسم VIPER، وهو مدعو لمساندة المشاة أثناء القتال.
ويبلغ طول قدم هذا الروبوت الذي يستمر العمل في تصنيعه 40 سنتم.
ولا يزيد وزنه على 11 كغم. وتتطلع وزارة الدفاع الإسرائيلية إلى تزويد كل فصيلة من فصائل المشاة بروبوت VIPER.
ويستمر العمل في صنع منظومة "انظر اضرب" التي تتضمن جملة من المدافع الرشاشة الأوتوماتيكية من عيار 12.7 ملم التي يتم التحكم فيها عن بعد.
وتوجهت إسرائيل لإيجاد "مقاتل آلي" يستطيع القيام بعدد من مهمات خفر الحدود.
وقد جربت وزارة الدفاع الإسرائيلية في عام 2006 روبوتات خصصت لخفر الحدود وتنفيذ العمليات الخاصة. ومن بين الروبوتات التي تم تجريبها ما أطلق عليه اسم AvantGuard وGuardium.
وأكد طبيب جزائري مختص في طب الكوارث كان ضمن أول وفد طبي انتقل الى مدينة غزة، استخدام إسرائيل لصواريخ خاصة تؤدي الى بتر الساق عند انفجارها أرضا.
وقال الدكتور خويدمي محمد عابد لوكالة الأنباء الألمانية "الجيش الصهيوني استخدم صواريخ خاصة في استهدافه المدنيين يتم قصفها أرضا، حيث تشكل حفرة بعمق اثنين سنتيمتر وتنفجر على طول 50 سنتيمترا مما يؤدي الى إعاقة المصاب بها وتؤدي الى بتر الساق.. كانوا يريدون إعاقة الشعب الأعزل".
وكشف خويدمي عن إعداد تقرير مرفوق بأدلة ونسخ عن تقارير طبية تم إرساله الى اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي. وقال إنه يتضمن "طلبا بإيفاد لجنة تحقيق تضم مختصين حياديين حول استخدام الجيش الإسرائيلي أسلحة محظورة منها اليورانيوم".
ولفت الدكتور الى أن سكان غزة أبلغوا الأطباء أنهم تلقوا منشورات تنصحهم باستخدام الماء لعلاج حروقهم وهو أمر خطير، وتردد أن إسرائيل لجأت للمنشورات بهدف قتل الجرحى.
ويطالب مسؤولون في الأمم المتحدة وعلى رأسهم الأمين العام بان كي مون وشخصيات سياسية عالمية بارزة بفتح تحقيق دولي في غزة بسبب ارتكاب اسرائيل لجرائم حرب ضد المدنيين.
ختاما أقول: لو استخدموا ضد الفلسطينيين العزل القنبلة الذرية فسيظلون صامدين لمقاومتهم إلى أن يعزهم الله بالنصر المبين