salam alikom
اليوم جئتكم بهذه المقالة التي وجدتها بأحد المواقع الالكترونية و التي تبرز جليا خطورة الأقراص المدمجة
اليوم جئتكم بهذه المقالة التي وجدتها بأحد المواقع الالكترونية و التي تبرز جليا خطورة الأقراص المدمجة
انتبه!!ال C D سم خطر على الاطفال
أفاد بحث تم إنجازه ان أقراص الكمبيوتر المدمجة المعروفة اختصارا باسم «سي. دي» والتي
أصبحت شائعة للغاية في معظم البيوت، تشكل خطرا على صحة الأطفال، وتمت بالفعل اضافتها
الى قائمة اكثر المواد المنزلية شيوعا في حوادث تسمم الأطفال، وهي القائمة التي تضم الأدوية
والنيكوتين ومواد التنظيف والنباتات السامة وغيرها.
وجاء في تقرير صادر عن حملة «البيت الآمن» الألمانية انه تم مؤخرا ولأول مرة رصد حالات
تسمم «رقمية» ناجمة عن وضع الأطفال الأقراص المدمجة في أفواههم.
وأكد التقرير ان المواد الصناعية السامة الداخلة في تركيبة قرص ال «سي.دي» تذوب في لعاب
الطفل، وتنتقل الى معدته ودمه، متسببة بأعراض تشبه اعراض التسمم بالمواد الكيماوية.
وقال الباحثون الذين أعدوا التقرير ان الأطفال ما بين سن الثانية والثالثة هم الفئة الأكثر تعرضا
للتسمم، لانهم يميلون الى وضع كل ما تقع عليه أيديهم في افواههم، واشاروا الى ان المانيا
تشهد سنويا 80 ألف حالة تسمم بين الأطفال تتطلب معالجتهم في المستشفيات.
ويتضح في الاحصائية التي أعدتها الحملة حول حالات التسمم عام 2001 ان حالات تسمم الأطفال
الأكثر شيوعا هي: التسمم بالأدوية 34 بالمئة، النيكوتين 20بالمئة، المواد المنظفة 14 بالمئة،
والنباتات السامة 10 بالمئة
أفاد بحث تم إنجازه ان أقراص الكمبيوتر المدمجة المعروفة اختصارا باسم «سي. دي» والتي
أصبحت شائعة للغاية في معظم البيوت، تشكل خطرا على صحة الأطفال، وتمت بالفعل اضافتها
الى قائمة اكثر المواد المنزلية شيوعا في حوادث تسمم الأطفال، وهي القائمة التي تضم الأدوية
والنيكوتين ومواد التنظيف والنباتات السامة وغيرها.
وجاء في تقرير صادر عن حملة «البيت الآمن» الألمانية انه تم مؤخرا ولأول مرة رصد حالات
تسمم «رقمية» ناجمة عن وضع الأطفال الأقراص المدمجة في أفواههم.
وأكد التقرير ان المواد الصناعية السامة الداخلة في تركيبة قرص ال «سي.دي» تذوب في لعاب
الطفل، وتنتقل الى معدته ودمه، متسببة بأعراض تشبه اعراض التسمم بالمواد الكيماوية.
وقال الباحثون الذين أعدوا التقرير ان الأطفال ما بين سن الثانية والثالثة هم الفئة الأكثر تعرضا
للتسمم، لانهم يميلون الى وضع كل ما تقع عليه أيديهم في افواههم، واشاروا الى ان المانيا
تشهد سنويا 80 ألف حالة تسمم بين الأطفال تتطلب معالجتهم في المستشفيات.
ويتضح في الاحصائية التي أعدتها الحملة حول حالات التسمم عام 2001 ان حالات تسمم الأطفال
الأكثر شيوعا هي: التسمم بالأدوية 34 بالمئة، النيكوتين 20بالمئة، المواد المنظفة 14 بالمئة،
والنباتات السامة 10 بالمئة