حديث شريف قال عنه سيدنا النبى عليه الصلاة والسلام انه يضمن لك سعادة الدنيا والأخرة وهذا نصه :
((أربع من أصابهن فقد أعطى خير الدنيا والآخرة :
قلبآ شاكرآ ولسانآ ذاكرآوبدنآ على البلاء صابرآ , وزوجة لا تبغيه فى نفسها وماله))
وهذا الكلام النبوى يجمع بين الحسنيين أو الحياتين الحياة على الأرض
فالقلب الشاكر:
لا يعرف الحقد والحسد وراض بحياته ويقول الحمد لله على كل حال
واللسان الذاكر:
يرتبط صاحبه بربنا وبذلك يضمن السعادة فى الأخرة وهو مثل للعلاقات الإنسانيه الجميلة
بدنا على البلاء صابر:
وذلك يتلخص فى الحكمةالصحة تاج على رؤوس البشر لا يراها إلا المرضى )
وزوجة لا تبغيه فى نفسها ومالها:
يعنى بإختصار لا تستفزه أو تنكد عيشته زإمرأة صالحه ومثل وقدوة صالحة للمجتمع
((أربع من أصابهن فقد أعطى خير الدنيا والآخرة :
قلبآ شاكرآ ولسانآ ذاكرآوبدنآ على البلاء صابرآ , وزوجة لا تبغيه فى نفسها وماله))
وهذا الكلام النبوى يجمع بين الحسنيين أو الحياتين الحياة على الأرض
فالقلب الشاكر:
لا يعرف الحقد والحسد وراض بحياته ويقول الحمد لله على كل حال
واللسان الذاكر:
يرتبط صاحبه بربنا وبذلك يضمن السعادة فى الأخرة وهو مثل للعلاقات الإنسانيه الجميلة
بدنا على البلاء صابر:
وذلك يتلخص فى الحكمةالصحة تاج على رؤوس البشر لا يراها إلا المرضى )
وزوجة لا تبغيه فى نفسها ومالها:
يعنى بإختصار لا تستفزه أو تنكد عيشته زإمرأة صالحه ومثل وقدوة صالحة للمجتمع