الجميع منا يريد الجنه
الحمدلله رب لعالمين ، بارئ الأولين والآخرين ، يا من تفضل على عباده الصالحين بجنات النعيم ، والصلاة والسلام على نبيك ورسولك محمد سيد الأنبياء والمرسلين ، وقائد المحبين إلى دار النعيم ، وعلى آله وصحبه الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد ...
الجميع منا يريد الجنه جنه عرضها كعرض السماوات والارض نعيم ابدي لاتشقى ابدا فيها ولذالك من اراد الجنه فاليصبر في الدنيا وينعم في الاخره فوالله ان الصبر على شهوات الدنيا اهون من الصبر على النار ........
نار اوقد عليها(( 3 الاف سنه)) الف سنة حتى احمرت....... والف سنة حتى ابيضت ......والف سنة حتى اسودت ......
فهي سوداء مضلمه ...... اعاذني الله واياكم منها........امين......
• وصف الجنة :
بناؤها :
لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وترابها الزعفران، ومن صلى في اليوم اثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة .
* أبوابها:
فيها ثمانية أبواب وفيها باب اسمه الريان لا يدخله إلا الصائمون، وعرض الباب مسيرة الراكب السريع ثلاثة أيام، ويأتي عليه يوم يزدحم الناس فيه.
* درجاتها:
فيها مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها، ومنها تفجر أنهار الجنة، ومن فوقها عرش الرحمن.
* أنهارها:
فيها نهر من عسل مصفى، ونهر من لبن، ونهر من خمر لذة للشاربين، ونهر من ماء، وفيها نهر الكوثر للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل، فيه طير أعناقها كأعناق الجزر أي الجمال.
* أشجارها:
فيها شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها، وإن أشجارها دائمة العطاء قريبة دانية مذللة.
* خيامها:
فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ عرضها ستون ميلا في كل زاوية فيها أهل يطوف عليهم المؤمن.
* أهل الجنة:
أهل الجنة لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم، وأول زمرة يدخلون على صورة القمر ليلة البدر، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يتفلون، أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك، ومباخرهم من البخور.
* نساء أهل الجنة:
لو أن امرأة من نساء الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا، ويرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها.
* أول من يدخل الجنة:
نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر الصديق؛ وأول ثلاثة يدخلون: الشهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح مواليه.
* نعيم آخر لأهل الجنة:
يقال له تمنى فعندما يتمنى يقال له ويقول المولي تبارك وتعالي ياعبدي نسيت كذا وكذا وياعبدي نسيت كذا وكذا فيقول العبد أي رب أتهزء بي فيقول المولي تبارك في علاه لك الذي تمنيت وعشرة أضعاف الدنيا
الجميع منا يريد الجنه جنه عرضها كعرض السماوات والارض نعيم ابدي لاتشقى ابدا فيها ولذالك من اراد الجنه فاليصبر في الدنيا وينعم في الاخره فوالله ان الصبر على شهوات الدنيا اهون من الصبر على النار ........
نار اوقد عليها(( 3 الاف سنه)) الف سنة حتى احمرت....... والف سنة حتى ابيضت ......والف سنة حتى اسودت ......
فهي سوداء مضلمه ...... اعاذني الله واياكم منها........امين......
• وصف الجنة :
بناؤها :
لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وترابها الزعفران، ومن صلى في اليوم اثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة .
* أبوابها:
فيها ثمانية أبواب وفيها باب اسمه الريان لا يدخله إلا الصائمون، وعرض الباب مسيرة الراكب السريع ثلاثة أيام، ويأتي عليه يوم يزدحم الناس فيه.
* درجاتها:
فيها مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها، ومنها تفجر أنهار الجنة، ومن فوقها عرش الرحمن.
* أنهارها:
فيها نهر من عسل مصفى، ونهر من لبن، ونهر من خمر لذة للشاربين، ونهر من ماء، وفيها نهر الكوثر للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل، فيه طير أعناقها كأعناق الجزر أي الجمال.
* أشجارها:
فيها شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها، وإن أشجارها دائمة العطاء قريبة دانية مذللة.
* خيامها:
فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ عرضها ستون ميلا في كل زاوية فيها أهل يطوف عليهم المؤمن.
* أهل الجنة:
أهل الجنة لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم، وأول زمرة يدخلون على صورة القمر ليلة البدر، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يتفلون، أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك، ومباخرهم من البخور.
* نساء أهل الجنة:
لو أن امرأة من نساء الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا، ويرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها.
* أول من يدخل الجنة:
نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر الصديق؛ وأول ثلاثة يدخلون: الشهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح مواليه.
* نعيم آخر لأهل الجنة:
يقال له تمنى فعندما يتمنى يقال له ويقول المولي تبارك وتعالي ياعبدي نسيت كذا وكذا وياعبدي نسيت كذا وكذا فيقول العبد أي رب أتهزء بي فيقول المولي تبارك في علاه لك الذي تمنيت وعشرة أضعاف الدنيا