كرة القدم أو اللعبة الأكثر شعبية في العالم. وطبعا لأنها ساحرة فقد سحرة العنصر النسوي أيضا لكي لا تنحصر على الذكور فقط بل تجاوزتها للنساء أيضا. وأصبحنا نرى لا عبات كرة القدم يعشقون ملامسة الكرة يحلمون بالاحتراف و يأملون حمل القميص الوطني. و المغرب أيضا واحد من الدول العربية و العالمية الذي عرف انتشار لعبة كرة القدم النسوية حضت باهتمام المتتبع المغربي و عشق ممارسات لتبقى المشاكل و عدم الاهتمام تحد من انتشار الكرة النسوية المغربية و تطلعات و الأمل في مستقبل زاهر هو الهاجس.
تاريخ الكرة في العالم و الوضعي في المغرب
لم يكن قط ينضر لممارسات كرة القدم بنضرة ايجابية بل الأدهى من هذا هو أن انجلترا كانت تمنع النساء من مزاولة كرة القدم و استمر هذا المنع 40 سنة..
لكن البداية الحقيقية لكرة القدم النسوية بدأت منذ حوالي ربع قرن . حيث كانت الولادة الشرعية لكرة القدم النسوية لكي تشهد انتشارا سريعا نهاية الستينات و بداية السبعينات كما أن الاتحاد الدولي كان مهتما هو أيضا و كان يسعى لانتشار الكرة القدم النسوية و في سنة 1986 و عد الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم البرازيلي فيلا نج بتنظيم كاس عالم لكرة القدم إناث و هو فعلا ما حدث سنة 1991 لتكون أول دورة لكاس العالم النسوية بالولايات المتحدة و تصبح هذه التظاهرة احتفالية تقام كل أربع سنوات و رغم تأخر ولادتها فان كرة القدم النسائية عرفت تطورا كبيرا في العالم بل عمل على دمجها أيضا الألعاب الاولمبية.
لكن في المغرب و رغم و جود فرق نسائية نسائية في المغرب و رغم وجود بطولة جهوية و بطولة للعصب في المغرب كأسماء فرق عديدة كالوداد البيضاوي الراك النجم الأحمر نهضة السطات و فرق بجميع المدن المغربية فان كرة القدم النسوية المغربية لم تستطع فرض و جودها على المستوى الإفريقي حيث ل عبت أول دورة افريقية سنة 2000 كما أن و ضعية الكرة المغربية النسوية و حتى داخل المغرب و المنافسة الداخلية هي و ضعية متأزمة تأثر على مردودة و عاطائات الفرق النسوية و تحد من تألق اللاعبات و الفرق النسوية خارج الإطار الوطني
ليقى الامل الوحيد هو الدعاء لكرة القدم المغربية سواء الرجالية او النسوية بالشاء السريع لكي تستطيع الرجوع للمنافسة من جديد و تعيد الامجاد القديمو التي لطاما عشنا عليها و حلمنا بسترجاعها فيارب اقبل دعوانا
عدم و جود بطولة و وطنية حقيقية قلة الملاعب و قلة دعم الفرق النسوية و مشاكل عديدة أخرى تتخبط داخلها كرة القدم المغربية و خصوصا النسوية المغربية و لكن من جهة أخرى يعتبر المغرب من الدول الأكثر انفتاحا على فكرة وجود فرق نسويه مغربية و منتخب و طني نسوى لكرة القدم معطى ايجابي و جب العمل عليه لتطوير كرة القدم المغربية النسوية و العمل على انتشارها دوليا و لما لا منافسة أقوى الفرق النسوية العالمية.
تاريخ الكرة في العالم و الوضعي في المغرب
لم يكن قط ينضر لممارسات كرة القدم بنضرة ايجابية بل الأدهى من هذا هو أن انجلترا كانت تمنع النساء من مزاولة كرة القدم و استمر هذا المنع 40 سنة..
لكن البداية الحقيقية لكرة القدم النسوية بدأت منذ حوالي ربع قرن . حيث كانت الولادة الشرعية لكرة القدم النسوية لكي تشهد انتشارا سريعا نهاية الستينات و بداية السبعينات كما أن الاتحاد الدولي كان مهتما هو أيضا و كان يسعى لانتشار الكرة القدم النسوية و في سنة 1986 و عد الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم البرازيلي فيلا نج بتنظيم كاس عالم لكرة القدم إناث و هو فعلا ما حدث سنة 1991 لتكون أول دورة لكاس العالم النسوية بالولايات المتحدة و تصبح هذه التظاهرة احتفالية تقام كل أربع سنوات و رغم تأخر ولادتها فان كرة القدم النسائية عرفت تطورا كبيرا في العالم بل عمل على دمجها أيضا الألعاب الاولمبية.
لكن في المغرب و رغم و جود فرق نسائية نسائية في المغرب و رغم وجود بطولة جهوية و بطولة للعصب في المغرب كأسماء فرق عديدة كالوداد البيضاوي الراك النجم الأحمر نهضة السطات و فرق بجميع المدن المغربية فان كرة القدم النسوية المغربية لم تستطع فرض و جودها على المستوى الإفريقي حيث ل عبت أول دورة افريقية سنة 2000 كما أن و ضعية الكرة المغربية النسوية و حتى داخل المغرب و المنافسة الداخلية هي و ضعية متأزمة تأثر على مردودة و عاطائات الفرق النسوية و تحد من تألق اللاعبات و الفرق النسوية خارج الإطار الوطني
ليقى الامل الوحيد هو الدعاء لكرة القدم المغربية سواء الرجالية او النسوية بالشاء السريع لكي تستطيع الرجوع للمنافسة من جديد و تعيد الامجاد القديمو التي لطاما عشنا عليها و حلمنا بسترجاعها فيارب اقبل دعوانا
عدم و جود بطولة و وطنية حقيقية قلة الملاعب و قلة دعم الفرق النسوية و مشاكل عديدة أخرى تتخبط داخلها كرة القدم المغربية و خصوصا النسوية المغربية و لكن من جهة أخرى يعتبر المغرب من الدول الأكثر انفتاحا على فكرة وجود فرق نسويه مغربية و منتخب و طني نسوى لكرة القدم معطى ايجابي و جب العمل عليه لتطوير كرة القدم المغربية النسوية و العمل على انتشارها دوليا و لما لا منافسة أقوى الفرق النسوية العالمية.