أفد و استفد Afid wa Istafid

حللت أهلا ووطئت سهلا يا زائرنا الكريم. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.

إن لم يكن لديك حساب بعد، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالضغط على زر التسجيل
ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء Icon_cool

قراءة و تحميل روايات رجل المستحيل كاملة أونلاين ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء Rajol-almostahil_normal
قراءة و تحميل روايات ملف المستقبل كاملة أونلاين ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء IbTHSnD
قراءة و تحميل روايات ما وراء الطبيعة كاملة أونلاين ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء M28YJXt

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أفد و استفد Afid wa Istafid

حللت أهلا ووطئت سهلا يا زائرنا الكريم. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.

إن لم يكن لديك حساب بعد، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالضغط على زر التسجيل
ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء Icon_cool

قراءة و تحميل روايات رجل المستحيل كاملة أونلاين ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء Rajol-almostahil_normal
قراءة و تحميل روايات ملف المستقبل كاملة أونلاين ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء IbTHSnD
قراءة و تحميل روايات ما وراء الطبيعة كاملة أونلاين ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء M28YJXt

أفد و استفد Afid wa Istafid

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الثقافة، التعلم و الترفيه Forum de culture, apprentissage et divertissement


مواقع ننصح بزيارتها A visiter







3 مشترك

    ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء

    mos_maya
    mos_maya
    ::مشرفة قسم خير البرية::



    الجنس : انثى
    من برج : الجوزاء
    عدد الرسائل : 1018
    infos : لو كان هذا العلم يحصل بالمنى ***** ما كان يبقي في البرية جاهل
    نقاط : 6353
    تاريخ التسجيل : 02/04/2007

    بطاقة الشخصية
    مزاجي: عادي
    التميز: -
    منتداك المفضل:

    ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء Empty ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء

    مُساهمة  mos_maya الإثنين 23 أبريل 2007, 16:22

    أبو ذر الغفاري

    '' ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء
    أصدق لهجة من أبي ذر ''
    0o0حديث شريف 0o0



    هو جندب بن جنادة من غفار ، قبيلة لها باع طويل في قطع الطريق ، فأهلها
    مضرب الأمثال في السطو غير المشروع ، انهم حلفاء الليل ، والويل لمن يقع
    في أيدي أحد من غفار000ولكن شاء المولى أن ينير لهذه القبيلة دربها بدأ
    من أبي ذر -رضي الله عنه- ، فهو ذو بصيرة ، و ممن يتألهون في الجاهلية
    ويتمردون على عبادة الأصنام ، ويذهبون الى الايمان باله خالق عظيم ، فما
    أن سمع عن الدين الجديد حتى شد الرحال الى مكة000

    اسلامه
    ودخل أبو ذر -رضي الله عنه- مكة متنكرا ، يتسمع الى أخبار أهلها والدين الجديد ، حتى وجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- في صباح أحد الأيام جالسا ، فاقترب منه وقال :( نعمت صباحا يا أخا العرب )000فأجاب الرسول :( وعليك السلام يا أخاه )000قال أبوذر :( أنشدني مما تقول )000فأجاب الرسول :( ما هو بشعر فأنشدك ، ولكنه قرآن كريم )000قال أبوذر :( اقرأ علي )000فقرأ عليه وهو يصغي، ولم يمض غير وقت قليل حتى هتف أبو ذر :( أشهد أن لا اله الا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله )000

    وسأله النبي -صلى الله عليه وسلم- :( ممن أنت يا أخا العرب )000فأجابه أبوذر :( من غفار )000 وتألقت ابتسامة واسعة على فم الرسول -صلى الله عليه وسلم- ، واكتسى وجهه بالدهشة والعجب ، وضحك أبو ذر فهو يعرف سر العجب في وجه الرسول الكريم ، فهو من قبيلة غفار000أفيجيء منهم اليوم من يسلم ؟!000 وقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- :( ان الله يهدي من يشاء )000أسلم أبو ذر من فوره ، وكان ترتيبه في المسلمين الخامس أو السادس ، فقد أسلم في الساعات الأولى للاسلام000
    تمرده على الباطل
    وكان أبو ذر -رضي الله عنه- يحمل طبيعة متمردة ، فتوجه للرسول -صلى الله عليه وسلم- فور اسلامه بسؤال :( يا رسول الله ، بم تأمرني ؟)000فأجابه الرسول :( ترجع الى قومك حتى يبلغك أمري )000فقال أبو ذر :( والذي نفسي بيده لا أرجع حتى أصرخ بالاسلام في المسجد )000هنالك دخل المسجد الحرام ونادى بأعلى صوته :( أشهد أن لا اله الا الله000وأشهد أن محمدا رسول الله )000كانت هذه الصيحة أول صيحة تهز قريشا ، من رجل غريب ليس له في مكة نسبا ولا حمى ، فأحاط به الكافرون وضربوه حتى صرعوه ، وأنقذه العباس عم النبي بالحيلة فقد حذر الكافرين من قبيلته اذا علمت ، فقد تقطع عليهم طريق تجارتهم ، لذا تركه المشركين ، ولا يكاد يمضي يوما آخر حتى يرى أبو ذر -رضي الله عنه- امرأتين تطوفان بالصنمين ( أساف ونائلة ) وتدعوانهما ، فيقف مسفها مهينا للصنمين ، فتصرخ المرأتان ، ويهرول الرجال اليهما ، فيضربونه حتى يفقد وعيه ، ثم يفيق ليصيح -رضي الله عنه- مرة أخرى :( أشهد أن لا اله الا الله000وأشهد أن محمدا رسول الله )000

    اسلام غفار
    ويعود -رضي الله عنه- الى قبيلته ، فيحدثهم عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعن الدين الجديد ، وما يدعو له من مكارم الأخلاق ، فيدخل قومه بالاسلام ، ثم يتوجه الى قبيلة ( أسلم ) فيرشدها الى الحق وتسلم ، ومضت الأيام وهاجر الرسول -صلى الله عليه وسلم- الى المدينة ، واذا بموكب كبير يقبل على المدينة مكبرا ، فاذا هو أبو ذر -رضي الله عنه- أقبل ومعه قبيلتي غفار و أسلم ، فازداد الرسول -صلى الله عليه وسلم- عجبا ودهشة ، و نظر اليهم وقال :( غفار غفر الله لها000وأسلم سالمها الله )000وأبو ذر كان له تحية مباركة من الرسول الكريم حيث قال :( ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء ،أصدق لهجة من أبي ذر )000

    غزوة تبوك
    وفي غزوة تبوك سنة 9 هجري ، كانت أيام عسرة وقيظ ، خرج الرسول -صلى الله عليه وسلم- وصحبه ، وكلما مشوا ازدادوا تعبا ومشقة ، فتلفت الرسول الكريم فلم يجد أبا ذر فسأل عنه ، فأجابوه :( لقد تخلف أبو ذر وأبطأ به بعيره )000فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- :( دعوه ، فان يك فيه خير فسيلحقه الله بكم ، وان يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه )000وفي الغداة ، وضع المسلمون رحالهم ليستريحوا ، فأبصر أحدهم رجل يمشي وحده ، فأخبر الرسول -صلى الله عليه وسلم- ، فقال الرسول :( كن أبا ذر )000وأخذ الرجل بالاقتراب فاذا هو أبو ذر -رضي الله عنه- يمشي صوب النبي -صلى الله عليه وسلم- ، فلم يكد يراه الرسول -صلى الله عليه وسلم- حتى قال :( يرحم الله أبا ذر ، يمشي وحده ، ويموت وحده ، ويبعث وحده )000

    وصية الرسول له
    ألقى الرسول -صلى الله عليه وسلم- على أبا ذر في يوم سؤال :( يا أبا ذر ، كيف أنت اذا أدركك أمراء يستأثرون بالفيء )000فأجاب قائلا :( اذا والذي بعثك بالحق ، لأضربن بسيفي )000فقال له الرسول -صلى الله عليه وسلم- ( أفلا أدلك على خير من ذلك ؟000اصبر حتى تلقاني )000وحفظ أبو ذر وصية الرسول الغالية فلن يحمل السيف بوجوه الأمراء الذين يثرون من مال الأمة ، وانما سيحمل في الحق لسانه البتار000

    جهاده بلسانه


    ومضى عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- ومن بعده عهد أبو بكر وعمر -رضي الله عنهما- ، في تفوق كامل على مغريات الحياة وفتنتها ، وجاء عصر عثمان -رضي الله عنه- وبدأ يظهر التطلع الى مفاتن الدنيا ومغرياتها ، و تصبح السلطة وسيلة للسيطرة والثراء والترف ، رأى أبو ذر ذلك فمد يده الى سيفه ليواجه المجتمع الجديد ، لكن سرعان ما فطن الى وصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :" وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا الا خطأ "000فكان لابد هنا من الكلمة الصادقة الأمينة ، فليس هناك أصدق من أبي ذر لهجة ، وخرج أبو ذر الى معاقل السلطة والثروة معترضا على ضلالها ، وأصبح الراية التي يلتف حولها الجماهير والكادحين ، وذاع صيته وهتافه يردده الناس أجمعين :( بشر الكانزين الذين يكنزون الذهب والفضة بمكاو من نار تكوى بها جباههم وجنوبهم يوم القيامة )000
    وبدأ أبو ذر بالشام ، أكبر المعاقل سيطرة ورهبة ، هناك حيث معاوية بن أبي سفيان وجد أبو ذر -رضي الله عنه- فقر وضيق في جانب ، وقصور وضياع في الجانب الآخر ، فصاح بأعلى صوته :( عجبت لمن لا يجد القوت في بيته ، كيف لا يخرج على الناس شاهرا سيفه )000ثم ذكر وصية الرسول -صلى الله عليه وسلم- بوضع الأناة مكان الانقلاب ، فيعود الى منطق الاقناع والحجة ، ويعلم الناس بأنهم جميعا سواسية كأسنان المشط ، جميعا شركاء بالرزق ، الى أن وقف أمام معاوية يسائله كما أخبره الرسول -صلى الله عليه وسلم- في غير خوف ولا مداراة ، ويصيح به وبمن معه :( أفأنتم الذين نزل القرآن على الرسول وهو بين ظهرانيهم ؟؟)000ويجيب عنهم :( نعم أنتم الذين نزل فيكم القرآن ، وشهدتم مع الرسول المشاهد)، ويعود بالسؤال :( أولا تجدون في كتاب الله هذه الآية :"000
    والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم000يوم يحمى عليها في نار جهنم ، فتكوى بها جباههم ، وجنوبهم ، وظهورهم ، هذا ما كنزتم لأنفسكم ، فذوقوا ما كنتم تكنزون "000

    فيقول معاوية :(لقد أنزلت هذه الآية في أهل الكتاب )000فيصيح أبو ذر :( لا000بل أنزلت لنا ولهم )000 ويستشعر معاوية الخطر من أبي ذر فيرسل الى الخليفة عثمان -رضي الله عنه- :( ان أبا ذر قد أفسد الناس بالشام )000فيكتب عثمان الى أبي ذر يستدعيه ، فيودع الشام ويعود الى المدينة ، ويقول للخليفة بعد حوار طويل :( لا حاجة لي في دنياكم )000وطلب الاذن بالخروج الى ( الربذة )000وهناك طالبه البعض برفع راية الثورة ضد الخليفة ولكنه زجرهم قائلا :( والله لو أن عثمان صلبني على أطول خشبة ، أو جبل، لسمعت وأطعت ، وصبرت واحتسبت ، ورأيت ذلك خيرا لي )000
    فأبو ذر لا يريد الدنيا ، بل لا يتمنى الامارة لأصحاب رسول الله ليظلوا روادا للهدى 000لقيه يوما أبو موسى الأشعري ففتح له ذراعيه يريد ضمه فقال له أبو ذر :( لست أخيك ، انما كنت أخيك قبل أن تكون واليا وأميرا )000كما لقيه يوما أبو هريرة واحتضنه مرحبا ، فأزاحه عنه وقال :( اليك عني ، ألست الذي وليت الامارة ، فتطاولت في البنيان ، واتخذت لك ماشية وزرعا )000وعرضت عليه امارة العراق فقال :( لا والله000لن تميلوا علي بدنياكم أبدا )000


    اقتدائه بالرسول
    عاش أبو ذر -رضي الله عنه- مقتديا بالرسول -صلى الله عليه وسلم- فهو يقول :( أوصاني خليلي بسبع ، أمرني بحب المساكين والدنو منهم ، وأمرني أن أنظر الى من هو دوني ولا أنظر الى من هو فوقي ، وأمرني ألا أسأل أحدا شيئا ، وأمرني أن أصل الرحم ، وأمرني أن أقول الحق ولو كان مرا ، وأمرني ألا أخاف في الله لومة لائم ، وأمرني أن أكثر من : لاحول ولا قوة الا بالله )000وعاش على هذه الوصية ، ويقول الامام علي - رضي الله عنه - :( لم يبق اليوم أحد لايبالي في الله لومة لائم غير أبي ذر )000
    وكان يقول أبو ذر لمانعيه عن الفتوى :( والذي نفسي بيده ، لو وضعتم السيف فوق عنقي ، ثم ظننت أني منفذ كلمة سمعتها من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قبل أن تحتزوا لأنفذتها )000ورآه صاحبه يوما يرتدي جلبابا قديما فقال له :( أليس لك ثوب غير هذا ؟000لقد رأيت معك منذ أيام ثوبين جديدين ؟)000فأجابه أبو ذر :( يا بن أخي ، لقد أعطيتهما من هو أحوج اليهما مني )000قال له :( والله انك لمحتاج اليهما )000فأجاب أبو ذر :( اللهم غفرا انك لمعظم للدنيا ، ألست ترى علي هذه البردة ، ولي أخرى لصلاة الجمعة، ولي عنزة أحلبها، وأتان أركبها، فأي نعمة أفضل مما نحن فيه؟)000

    وفاته
    في ( الربذة ) جاءت سكرات الموت لأبي ذر الغفاري ، وبجواره زوجته تبكي ، فيسألها :( فيم البكاء والموت حق ؟)000فتجيبه بأنها تبكي :( لأنك تموت ، وليس عندي ثوب يسعك كفنا !)000فيبتسم ويطمئنها ويقول لها :( لا تبكي ، فاني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذات يوم وأنا عنده في نفر من أصحابه يقول :( ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض ، تشهده عصابة من المؤمنين )000وكل من كان معي في ذلك المجلس مات في جماعة وقرية ، ولم يبق منهم غيري ، وهأنذا بالفلاة أموت ، فراقبي الطريق فستطلع علينا عصابة من المؤمنين ، فاني والله ما كذبت ولا كذبت )000وفاضت روحه الى الله ، وصدق000فهذه جماعة مؤمنة تأتي وعلى رأسها عبد الله بن مسعود صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فما أن يرى وجه أبي ذر حتى تفيض عيناه بالدمع ويقول :( صدق رسول الله ، تمشي وحدك ، وتموت وحدك ، وتبعث وحدك )000وبدأ يقص على صحبه قصة هذه العبارة التي قيلت في غزوة تبوك كما سبق ذكره000
    أنشودة المطر
    أنشودة المطر
    ::نائبة المدير::

    ::نائبة المدير::


    الجنس : انثى
    من برج : العقرب
    عدد الرسائل : 3138
    infos : ليتنا مثل الاسامي, لايغيرنا الزمن
    نقاط : 7574
    تاريخ التسجيل : 21/03/2007

    بطاقة الشخصية
    مزاجي: جيد
    التميز: -
    منتداك المفضل: الرياضة

    ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء Empty رد: ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء

    مُساهمة  أنشودة المطر الأربعاء 25 أبريل 2007, 19:33

    السلام عليكم; مشكورة أختي مايا لهذه الإفادات الجميلة للصحابة الكرام و ننتظر ان شاء الله قصص و مواقف اخرى
    mos_maya
    mos_maya
    ::مشرفة قسم خير البرية::



    الجنس : انثى
    من برج : الجوزاء
    عدد الرسائل : 1018
    infos : لو كان هذا العلم يحصل بالمنى ***** ما كان يبقي في البرية جاهل
    نقاط : 6353
    تاريخ التسجيل : 02/04/2007

    بطاقة الشخصية
    مزاجي: عادي
    التميز: -
    منتداك المفضل:

    ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء Empty ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء

    مُساهمة  mos_maya الجمعة 11 مايو 2007, 00:01

    السلام عليكم
    بارك الله فيك أختي أنشودة المطر, إن شاء الله ترقبوا المزيد من قصص الصحابة رضوان الله عليهم و التي سنتعلم منها بإذن الله الكثير لعل قلوبنا تخشع أكثر و نخطوا على أثرهم الصالح

    yarab fl5
    avatar
    perlita
    عضو غير مرغوب فيه


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 516
    نقاط : 6223
    تاريخ التسجيل : 15/04/2007

    بطاقة الشخصية
    مزاجي:
    التميز:
    منتداك المفضل:

    ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء Empty رد: ماأقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء

    مُساهمة  perlita الثلاثاء 05 يونيو 2007, 12:57

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل وسلم وزد وبارك على محمد وآله الاطهار
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكي الله كل خير

    معلومات روعة

    تحياتي لكي

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024, 11:39