السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تأخر نزول الحيض عن موعده بأسبوعين عادة ما يعتبر التنبيه الأول للحمل بالنسبة لسيدة تمارس الجماع وتحيض بانتظام. حدوث الحمل يعني انه قد مر عليها 6 أسابيع منذ اليوم الأول من بداية الحيض السابق وحوالي 4 أسابيع من وقت حدوث الإخصاب.
غالبية النساء يعتبرن غياب الحيض علامة أكيدة لحدوث الحمل، أما بالنسبة للمرأة التي تعاني عدم انتظام الدورة الطمثية فانه يصعب عليها ملاحظة هذه العلامة ويجب في هذه الحالة الأخذ في الاعتبار بوجود بعض الأعراض الأخرى التالية:
الغثيان والقيء المصاحبين لبداية الحمل (في الصباح أو عند المشي أو عند النهوض من الفراش)
الإحساس بوخز خفيف وحكة في جلد الثدي خاصة حول الحلمة بسبب زيادة كمية الدم في جلد الثدي.
كثرة التبول
العلامات والأعراض السابقة مجرد إشارات قد تصدق وقد تكذب، ومع انه من المهم التنبه إليها لكن لا يصح الاعتماد عليها اعتمادا جازما إذ من الممكن أن تحس المرأة بجميع علامات وأعراض الحمل ومع ذلك لا تكون حاملا فأي من هذه الأعراض لا يمكن اعتباره دليلا مؤكدا لحدوث الحمل فإذا أثبتت الفحوص والاختبارات التي تعقب ذلك عدم وجود حمل فان على المرأة أن تعتبر أن حملها هذا قد تكون له جذور نفسية كان تكون تواقة إلى الحمل أو شديدة الخوف منه.
الدليل الأكيد على الحمل هو سماع ضربات قلب الجنين في رحم أمه والتي تأخذ في الخفقان خلال 7 إلى 8 أسابيع على الأغلب من بدء الحمل. إذ قد تظهر لدى إحدى النساء كل علامات الحمل، ولكنها مع ذلك لا تكون حاملا فعلا، أو قد تظهر عليها علامات قليلة ولكن حملها مع ذلك يكون مؤكدا. الحكم في ذلك للطبيب المختص. الاختبارات الطبية مهما تكن دقيقة لا تستطيع الجزم بحدوث الحمل، إذ أن دقتها تتفاوت بين امرأة وأخرى.
تأخر نزول الحيض عن موعده بأسبوعين عادة ما يعتبر التنبيه الأول للحمل بالنسبة لسيدة تمارس الجماع وتحيض بانتظام. حدوث الحمل يعني انه قد مر عليها 6 أسابيع منذ اليوم الأول من بداية الحيض السابق وحوالي 4 أسابيع من وقت حدوث الإخصاب.
غالبية النساء يعتبرن غياب الحيض علامة أكيدة لحدوث الحمل، أما بالنسبة للمرأة التي تعاني عدم انتظام الدورة الطمثية فانه يصعب عليها ملاحظة هذه العلامة ويجب في هذه الحالة الأخذ في الاعتبار بوجود بعض الأعراض الأخرى التالية:
الغثيان والقيء المصاحبين لبداية الحمل (في الصباح أو عند المشي أو عند النهوض من الفراش)
الإحساس بوخز خفيف وحكة في جلد الثدي خاصة حول الحلمة بسبب زيادة كمية الدم في جلد الثدي.
كثرة التبول
العلامات والأعراض السابقة مجرد إشارات قد تصدق وقد تكذب، ومع انه من المهم التنبه إليها لكن لا يصح الاعتماد عليها اعتمادا جازما إذ من الممكن أن تحس المرأة بجميع علامات وأعراض الحمل ومع ذلك لا تكون حاملا فأي من هذه الأعراض لا يمكن اعتباره دليلا مؤكدا لحدوث الحمل فإذا أثبتت الفحوص والاختبارات التي تعقب ذلك عدم وجود حمل فان على المرأة أن تعتبر أن حملها هذا قد تكون له جذور نفسية كان تكون تواقة إلى الحمل أو شديدة الخوف منه.
الدليل الأكيد على الحمل هو سماع ضربات قلب الجنين في رحم أمه والتي تأخذ في الخفقان خلال 7 إلى 8 أسابيع على الأغلب من بدء الحمل. إذ قد تظهر لدى إحدى النساء كل علامات الحمل، ولكنها مع ذلك لا تكون حاملا فعلا، أو قد تظهر عليها علامات قليلة ولكن حملها مع ذلك يكون مؤكدا. الحكم في ذلك للطبيب المختص. الاختبارات الطبية مهما تكن دقيقة لا تستطيع الجزم بحدوث الحمل، إذ أن دقتها تتفاوت بين امرأة وأخرى.