تتميز مدينة الصويرة بخاصية لا تتوفر لباقي المدن المغربية ، وهي تواجدها في الطريق نحو الصحراء جنوبا مع انفتاحها الجميل على البحر مما يكسبها مناخا لطيفا يحسه الزائر لهذه المدينة حيث تتمازج الرياح القادمة من الأطلسي غربا و رياح الصحراء جنوبا ... والتجول بمدينة الصويرة مفتوح لا يحتاج خرائط فهو تجوال بلا حدود.
تزيد روعة الطبيعة سحرا حين تمتزج بعبق التاريخ ؛ فالمدنية بنيت في عهد السلطان محمد بن عبد الله سنة 1760م و منذ ذاك التاريخ عرفت المدينة عدة أحداث جعلتها محط أطماع المستعمريين مما جعلها محاطة بأسوار عالية ، كانت لها في تلك الحقبة حصنا منيعا أمام الغزاة واليوم أصبحت لوحات فنية تأسر الزوار.
وكشأن المدن الشاطئية تشكل التنقل بالمراكب متعة من نوع أخرى يحسها الراكب نحو جزيرة موغادور القريبة ، فتكون المتعة متعتين ؛ متعة ركوب الموج و متعة الوصول إلى أروع مكان ... كما تشكل الكثبان الرملية خارج المدينة متعة من نوع أخر...
تشتهر مدينة الصويرة بأطباق السمك المشوي ، و أغلب المطاعم توجد بالمدينة القديمة ويمتلك معظمها فرنسيين استقروا بالمدينة واستثمروا بها ، وهناك الكثير من الأطباق الشهية الأخرى ... وهذه بعض الصور للمدينة الساحرة
تزيد روعة الطبيعة سحرا حين تمتزج بعبق التاريخ ؛ فالمدنية بنيت في عهد السلطان محمد بن عبد الله سنة 1760م و منذ ذاك التاريخ عرفت المدينة عدة أحداث جعلتها محط أطماع المستعمريين مما جعلها محاطة بأسوار عالية ، كانت لها في تلك الحقبة حصنا منيعا أمام الغزاة واليوم أصبحت لوحات فنية تأسر الزوار.
وكشأن المدن الشاطئية تشكل التنقل بالمراكب متعة من نوع أخرى يحسها الراكب نحو جزيرة موغادور القريبة ، فتكون المتعة متعتين ؛ متعة ركوب الموج و متعة الوصول إلى أروع مكان ... كما تشكل الكثبان الرملية خارج المدينة متعة من نوع أخر...
تشتهر مدينة الصويرة بأطباق السمك المشوي ، و أغلب المطاعم توجد بالمدينة القديمة ويمتلك معظمها فرنسيين استقروا بالمدينة واستثمروا بها ، وهناك الكثير من الأطباق الشهية الأخرى ... وهذه بعض الصور للمدينة الساحرة