إن فضائل تلاوة القرآن لا تعد ولا تحصى غير أننا نغفل عن قراءته وتصفحه وهو خير جليس وخير دستور إذا تشبتنا به لن نضل أبدا وهنا الإشارة إلى فضائل سورة الكهف :
ولهذه السورة فضل كما قال النبي صلى الله عليه وسلم “من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين قدميه وعنان السماء”، وقال: “من أدرك منكم الدجال فقرأ عليه فواتح سورة الكهف كانت له عصمة من الدجّال”.
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “مَنْ حَفِظَ آياتٍ من أَوَّلِ سورة الكهف عُصِمَ من فتنة الدجال” وفي رواية “من آخر الكهف”، أخرجه مسلم وأبو داود، وفي رواية الترمذي “ثلاث آيات من أول سورة الكهف”.
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “مَن حفِظ عشر آيات من آخر سورة الكهف عُصِم من فِتنةِ الدَّجَّال”، أخرجه الطبراني: كما قال الهيثي في مجمع الزوائد.
وعن البراء بن عازب قال: “كان رجل يقرأ (سورة الكهف) وعنده فرسٌ مربوطة بشَطَنَيْن، فَتَغَشَّتْه سَحابةٌ فجعلت تدنو، وجعل فرسه يَنْفِرُ منها، فلما أصبح أتى النبيَّ، فذكر له ذلك، فقال: تلك السكينةُ تَنَزَّلَتْ للقرآن”، وفي رواية “اقرأ فلان، فإنها السكينة تنزَّلت عند القرآن “أو للقرآن”، وفي رواية “تنزَّلت بالقرآن” أخرجه البخاري ومسلم والترمذي.
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “مَنْ حَفِظَ آياتٍ من أَوَّلِ سورة الكهف عُصِمَ من فتنة الدجال” وفي رواية “من آخر الكهف”، أخرجه مسلم وأبو داود، وفي رواية الترمذي “ثلاث آيات من أول سورة الكهف”.
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “مَن حفِظ عشر آيات من آخر سورة الكهف عُصِم من فِتنةِ الدَّجَّال”، أخرجه الطبراني: كما قال الهيثي في مجمع الزوائد.
وعن البراء بن عازب قال: “كان رجل يقرأ (سورة الكهف) وعنده فرسٌ مربوطة بشَطَنَيْن، فَتَغَشَّتْه سَحابةٌ فجعلت تدنو، وجعل فرسه يَنْفِرُ منها، فلما أصبح أتى النبيَّ، فذكر له ذلك، فقال: تلك السكينةُ تَنَزَّلَتْ للقرآن”، وفي رواية “اقرأ فلان، فإنها السكينة تنزَّلت عند القرآن “أو للقرآن”، وفي رواية “تنزَّلت بالقرآن” أخرجه البخاري ومسلم والترمذي.