بسم الله الرحمن الرحيم
من جديد ..هاهي الزاويه ..تصرخ مناديه حبري ..
ولست ادري هل سيسكب بعض من الماء هنا ..
لا ادري ولكن سأحاول ..
.::: وهم وإعتراف بالخطأ :::.
بعيد عن المنطق ...إلى المنطق ..كلنا نخطأ ..وخير من أخطأ من تاب...ورجع لصوابه ورشده...
قد يعمينا الشيطان عن الحقيقه ...لنعيش بالوهم .. نسيء للناس ولأنفسنا ...
اتذكر انني عشت حلما"..ورديا"..ذات يوم..كأجمل لحظات حياتي ..البائسه.
.
احساس قد اخرجني من النار ..من الدمع من الحزن ...بطفوله وهدوء ..وصدق...
لم اصدق ..رغما" عني ..بأن هذا الحلم قد انتهى ...
لم اصدق..ان الظروف كانت اقسى من فرحتي ... وابتساماتي
كابرت على القدر...مدعيا" الذكاء ..والنباهه...
اعتبرت انه لغز ..يستحق الحل..فأنحلت مني قيمي ...
اصبحت شوكه..تجرح كل من يلمسها ...جمره تحرق كل كف تحتضنها ...
ذبلت فيني كل المشاعر ..والاحساسيس...
ولا تزورني إلا...عندما اهيئ نفسي ..للهروب من واقعي ...للماضي ...
للحلم الوردي ....
خسرت كل صديق...اصبحت وحيدا"..ادعي القوه رغمي ضعفي وانكساري
رغم ماوهبني الله...من قدره على تشكيل الحروف ...كما أشاء ..كنت اكثر جحودا" من المعتاد...
اطلقته كسهم يصيب...من يراه...
كان بإمكاني المضي قدما"..والقبول بالنصيب...قبل ان اصاب أو اصيب...
ولكن لازلت كآئن بشري ...إبن آدم ..ورثت عنه الخطأ ..فتخطيت اخطاءه ..وكثرة أخطائي...
تركت كل شيء ..حتى خرجت بلاشيء يذكر....
وكل يوم كنت انظر لنفسي.. اهوي ...ولا أدري ...كم تبقى لي ..حتى أصل للقاع ...الذي أعرفه ...
ولا ادري إلى الآن ...لربما قد وصلته وتخطيته لأغاديق ..اكثر عمقا" من القاع....
اصبحت اكثر تشائما"...كل مامرت الذكرى ..لتذكرني ..ذلك الحلم الوردي ...
الخارق لكل عاده ...اطهر كفين ..خلقت ..بنظري ..اجمل قلب نبض ونطق اسمي ....
تغتالني الدموع مع الذكرى ...جزاما"...وجزافا"...
حتى الآن ...
ولكن اختلفت حرارة الدمعه...لم تعد تكابر كالسابق وتعود لمحجريها ...
بل تسابقت ...على خدي...عتبا" لي ..
تعاتبني ...لما كنت اسجنها ...ولم اطلق سراحها ..لما..كنت اجبرها على الصمت ..
والآن فقط اجيبها ....
كنت سجين الشك ..مكابر على الاقدار ...
كنت اطرق كل ليله ..باب ..ابحث عن الحقيقه..فكان من يصافحني دائما الشك ...
رغم إختلاف الأبواب...
لم اصدق ..ابدا" انها النهايه ...
لم اقدر ..على مواجهة الواقع ...كنت بالسراب قانع ..قابع....
لم اصدق ان الثرا اقوى من احلامي ...
لم اصدق ان نوري قد دفن ..وكسرت معها كل راياتي....
فقط الآن آمنت ..وصدقت ..
فقط الآن اعترف بالخطأ ...
بعيد عن المنطق ...إلى المنطق ..كلنا نخطأ ..وخير من أخطأ من تاب...ورجع لصوابه ورشده...
قد يعمينا الشيطان عن الحقيقه ...لنعيش بالوهم .. نسيء للناس ولأنفسنا ...
هنا فقط أعترف..واعتذر ...وكل مافيني قد ذرف....
آسف ..قد لا تعني شيء ..للجراح...ولكن هي الآن اهدت قلبي الانشراح...
سأطرد شيطاني ..ووهمي وشكي ...
وانظر للقادم بشيء قد يمحي أخطائي....
يكون اكثر وفاءا" مني ...لحلمي الوردي ....
..فاصله...
انا اعترفـ ..بالخطا..
وكل مافيني يعترفـ ..
انا اعترفـ ..هذا القضى...
وكل دمعه فيني ماتجف ...
انا اعترفـ ..للأرض وللسما ..
والندم فيني لايوصف ولا يصف ...
..منقول..................مع التقدير..
من جديد ..هاهي الزاويه ..تصرخ مناديه حبري ..
ولست ادري هل سيسكب بعض من الماء هنا ..
لا ادري ولكن سأحاول ..
.::: وهم وإعتراف بالخطأ :::.
بعيد عن المنطق ...إلى المنطق ..كلنا نخطأ ..وخير من أخطأ من تاب...ورجع لصوابه ورشده...
قد يعمينا الشيطان عن الحقيقه ...لنعيش بالوهم .. نسيء للناس ولأنفسنا ...
اتذكر انني عشت حلما"..ورديا"..ذات يوم..كأجمل لحظات حياتي ..البائسه.
.
احساس قد اخرجني من النار ..من الدمع من الحزن ...بطفوله وهدوء ..وصدق...
لم اصدق ..رغما" عني ..بأن هذا الحلم قد انتهى ...
لم اصدق..ان الظروف كانت اقسى من فرحتي ... وابتساماتي
كابرت على القدر...مدعيا" الذكاء ..والنباهه...
اعتبرت انه لغز ..يستحق الحل..فأنحلت مني قيمي ...
اصبحت شوكه..تجرح كل من يلمسها ...جمره تحرق كل كف تحتضنها ...
ذبلت فيني كل المشاعر ..والاحساسيس...
ولا تزورني إلا...عندما اهيئ نفسي ..للهروب من واقعي ...للماضي ...
للحلم الوردي ....
خسرت كل صديق...اصبحت وحيدا"..ادعي القوه رغمي ضعفي وانكساري
رغم ماوهبني الله...من قدره على تشكيل الحروف ...كما أشاء ..كنت اكثر جحودا" من المعتاد...
اطلقته كسهم يصيب...من يراه...
كان بإمكاني المضي قدما"..والقبول بالنصيب...قبل ان اصاب أو اصيب...
ولكن لازلت كآئن بشري ...إبن آدم ..ورثت عنه الخطأ ..فتخطيت اخطاءه ..وكثرة أخطائي...
تركت كل شيء ..حتى خرجت بلاشيء يذكر....
وكل يوم كنت انظر لنفسي.. اهوي ...ولا أدري ...كم تبقى لي ..حتى أصل للقاع ...الذي أعرفه ...
ولا ادري إلى الآن ...لربما قد وصلته وتخطيته لأغاديق ..اكثر عمقا" من القاع....
اصبحت اكثر تشائما"...كل مامرت الذكرى ..لتذكرني ..ذلك الحلم الوردي ...
الخارق لكل عاده ...اطهر كفين ..خلقت ..بنظري ..اجمل قلب نبض ونطق اسمي ....
تغتالني الدموع مع الذكرى ...جزاما"...وجزافا"...
حتى الآن ...
ولكن اختلفت حرارة الدمعه...لم تعد تكابر كالسابق وتعود لمحجريها ...
بل تسابقت ...على خدي...عتبا" لي ..
تعاتبني ...لما كنت اسجنها ...ولم اطلق سراحها ..لما..كنت اجبرها على الصمت ..
والآن فقط اجيبها ....
كنت سجين الشك ..مكابر على الاقدار ...
كنت اطرق كل ليله ..باب ..ابحث عن الحقيقه..فكان من يصافحني دائما الشك ...
رغم إختلاف الأبواب...
لم اصدق ..ابدا" انها النهايه ...
لم اقدر ..على مواجهة الواقع ...كنت بالسراب قانع ..قابع....
لم اصدق ان الثرا اقوى من احلامي ...
لم اصدق ان نوري قد دفن ..وكسرت معها كل راياتي....
فقط الآن آمنت ..وصدقت ..
فقط الآن اعترف بالخطأ ...
بعيد عن المنطق ...إلى المنطق ..كلنا نخطأ ..وخير من أخطأ من تاب...ورجع لصوابه ورشده...
قد يعمينا الشيطان عن الحقيقه ...لنعيش بالوهم .. نسيء للناس ولأنفسنا ...
هنا فقط أعترف..واعتذر ...وكل مافيني قد ذرف....
آسف ..قد لا تعني شيء ..للجراح...ولكن هي الآن اهدت قلبي الانشراح...
سأطرد شيطاني ..ووهمي وشكي ...
وانظر للقادم بشيء قد يمحي أخطائي....
يكون اكثر وفاءا" مني ...لحلمي الوردي ....
..فاصله...
انا اعترفـ ..بالخطا..
وكل مافيني يعترفـ ..
انا اعترفـ ..هذا القضى...
وكل دمعه فيني ماتجف ...
انا اعترفـ ..للأرض وللسما ..
والندم فيني لايوصف ولا يصف ...
..منقول..................مع التقدير..