الثقة بالنفس هي إحساس رائع يجعلك قادرا على الإبداع و العطاء بدون
خوف أو تردد و هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين الناس
فيتصرف
الانسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة حيث يتحكم هو بنفسه دون الاهتمام بانتقاد الآخرين.
و بعكس ذلك انعدام الثقة التي تعتبر من ابرز معاول الهدم حيث تصبح جميع تصرفاته وحركاته محكومه
بآراء غيره حيث يتخذ قراراته دون قناعه و أنما خوفا من الناس و رأيهم في ذلك فيتصرف
و كأنه مراقب و يصبح القلق قرينا لا يفارقه.
نجد الكثير في هذا المجتمع من الناس يشكون من انعدام الثقة بالنفس...
و هنا كأسباب كثيرة من أهمها :
الخوف و القلق الدائم من أن يصدر منك تصرف قد
يجلب لك اللوم أو الاحتقار و الانتقاد و إحساسك بأنك إنسان ضعيف ولا يمكن
أن تقدم أو تصنع شيئا مميزا حتى تتمحو هذه الفكرة في عقلك و يصبح حقيقة واقعة.
و ربما يكون ذلك بسبب تعرضك لضغوطات و مشاكل كثيرة من أعداء النجاح
الذين يحاولون تسريب الاحباطات لنفسك.
لذلك يجب عليك ألا تدمر طاقاتك و إبداعاتك باختصار نفسك
واستخدام بعض الألفاظ الخطيرة التي قد تدمر طموحاتك
واعتزازك بشخصيتك كقولك
(أنا فاشل) أو (أنا ضعيف) أو (غير قادر على الانجاز)أو (أنا سيء الحظ)..
بل عليك مصارعة الإحساس بالفشل داخل نفسك. فلديك الكثير لتقدمه و لكنك
تقدم الأسهل و هي هذه العبارات المتشائمة و التي لن تخدمك وتوصلك لهدفك
الذي تطمح إليه حاول أن تبحث عن موضع الداء لتجد الدواء، يكون إحساسك
بالفشل ناجما عن تلقيك بعض الانتقادات ممن حولك كاسرتك أو مديرك في
العمل فليكن ذلك دافعا لك لتقديم الأفضل وتصحيح الفكرة أو التعرض لموقف
قديم سبب لك الإحراج أمام الآخرين أو مقارنة بينك و بين أقرانك كانت نتيجتها
التحطيم و التقليل من شأنك و مواهبك أوربما كان سببه نظرة الأهل السلبية
لك و عدم إعطائك فرصة لإثبات ذاتك ...
عليك معرفة السبب و من ثم مصارحة نفسك وعدم تجاهل المشكلة حتى
لا تتفاقم فالتهرب لن يكون حلا لمشاكلك وإنما يزيدها تعقيدا و نفسك هي
ذاتك و أنت مسئول و محاسب عنها أمام الله
فلا تهملها و إنما اهتم بها و ارفع من شأنها
واثبت لغيرك انك قادر على ان تفعل الكثير
واجعل من عبارات التحطيم و الانتقادات حافزا
ودعما لك في الحصول على الأفضل وان يكون سببا في نجاحك و إبداعك.
خوف أو تردد و هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين الناس
فيتصرف
الانسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة حيث يتحكم هو بنفسه دون الاهتمام بانتقاد الآخرين.
و بعكس ذلك انعدام الثقة التي تعتبر من ابرز معاول الهدم حيث تصبح جميع تصرفاته وحركاته محكومه
بآراء غيره حيث يتخذ قراراته دون قناعه و أنما خوفا من الناس و رأيهم في ذلك فيتصرف
و كأنه مراقب و يصبح القلق قرينا لا يفارقه.
نجد الكثير في هذا المجتمع من الناس يشكون من انعدام الثقة بالنفس...
و هنا كأسباب كثيرة من أهمها :
الخوف و القلق الدائم من أن يصدر منك تصرف قد
يجلب لك اللوم أو الاحتقار و الانتقاد و إحساسك بأنك إنسان ضعيف ولا يمكن
أن تقدم أو تصنع شيئا مميزا حتى تتمحو هذه الفكرة في عقلك و يصبح حقيقة واقعة.
و ربما يكون ذلك بسبب تعرضك لضغوطات و مشاكل كثيرة من أعداء النجاح
الذين يحاولون تسريب الاحباطات لنفسك.
لذلك يجب عليك ألا تدمر طاقاتك و إبداعاتك باختصار نفسك
واستخدام بعض الألفاظ الخطيرة التي قد تدمر طموحاتك
واعتزازك بشخصيتك كقولك
(أنا فاشل) أو (أنا ضعيف) أو (غير قادر على الانجاز)أو (أنا سيء الحظ)..
بل عليك مصارعة الإحساس بالفشل داخل نفسك. فلديك الكثير لتقدمه و لكنك
تقدم الأسهل و هي هذه العبارات المتشائمة و التي لن تخدمك وتوصلك لهدفك
الذي تطمح إليه حاول أن تبحث عن موضع الداء لتجد الدواء، يكون إحساسك
بالفشل ناجما عن تلقيك بعض الانتقادات ممن حولك كاسرتك أو مديرك في
العمل فليكن ذلك دافعا لك لتقديم الأفضل وتصحيح الفكرة أو التعرض لموقف
قديم سبب لك الإحراج أمام الآخرين أو مقارنة بينك و بين أقرانك كانت نتيجتها
التحطيم و التقليل من شأنك و مواهبك أوربما كان سببه نظرة الأهل السلبية
لك و عدم إعطائك فرصة لإثبات ذاتك ...
عليك معرفة السبب و من ثم مصارحة نفسك وعدم تجاهل المشكلة حتى
لا تتفاقم فالتهرب لن يكون حلا لمشاكلك وإنما يزيدها تعقيدا و نفسك هي
ذاتك و أنت مسئول و محاسب عنها أمام الله
فلا تهملها و إنما اهتم بها و ارفع من شأنها
واثبت لغيرك انك قادر على ان تفعل الكثير
واجعل من عبارات التحطيم و الانتقادات حافزا
ودعما لك في الحصول على الأفضل وان يكون سببا في نجاحك و إبداعك.