يكون دمنا في العادة أحمر اللون،لأن جزيئات الهيموجلوبين في خلاياه تختلط بالأكسجين،ويُعرف الدم في هذه الحالة بأنه مزيج أحمر من الهيموجلوبين والأكسجين.
فإذا تعرض الدم للفراغ كما في حالة الجروح،فإنه يفقد هذا الأكسجين،ويصبح الدم في هذه الحالة هيموجلوبين من دون أكسجين،لذلك يكون لونه ضاربا إلى الزرقة.
قديما كان الناس يصفون الأشخاص المنتمين للطبق الأرستقراطية بأن دمهم أزرق،ويعود ذلك إلى أن النبلاء الإسبان حاولوا في القرون الوسطى تمييز أنفسهم عن العرب الموجودين في إسبانيا،بقولهم أن جلودهم بيضاء اللون مع أوردة زرقاء،ظاهرة من خلال الجلد.
المصدر:مجلة مــــــــــــــــــــاجد (عدد 25فبراير2009)
فإذا تعرض الدم للفراغ كما في حالة الجروح،فإنه يفقد هذا الأكسجين،ويصبح الدم في هذه الحالة هيموجلوبين من دون أكسجين،لذلك يكون لونه ضاربا إلى الزرقة.
قديما كان الناس يصفون الأشخاص المنتمين للطبق الأرستقراطية بأن دمهم أزرق،ويعود ذلك إلى أن النبلاء الإسبان حاولوا في القرون الوسطى تمييز أنفسهم عن العرب الموجودين في إسبانيا،بقولهم أن جلودهم بيضاء اللون مع أوردة زرقاء،ظاهرة من خلال الجلد.
المصدر:مجلة مــــــــــــــــــــاجد (عدد 25فبراير2009)