عالم الانترنت شهد ثلاث أمواج ثورية على مر السنين, أحدثت انقلابا تاريخيا.
الموجة الأولى
كانت موجة الدوت كوم من عام 1995 إلى عام 2000:
كانت حينها المواقع مركزة على العرض و كثيرون فشلوا و آخرين نجحوا و أعطت نظرة جديدة كيف المؤسسات ممكن أن تغير دورها و أسلوبها في العمل.
من نجوم الموجة الأولى أمازون, اي باي, ياهو.
الموجة الثانية
كانت الشبكات الاجتماعية و نحن نعيش فيها حاليا و هنا أصبحت الانترنت مركزة على "الطلب" و توفير المعلومات من فبل المستخدمين. لم تعد الانترنت وسيلة للاستهلاك فقط و لكن للإغناء أيضا بالمعلومات من قبل المستخدمين.
من نجوم الموجة الثانية: غوغل, Myspace, Skype, Wikipedia.
الموجة الثالثة
هي الشبكة المفعمة بالحياة التي تصور تطوير الانترنت. كثير منا لم ينتبه لتواجدها و لكنها موجودة. هي القاطرة التي أخذت دروسا و عبر من عمالقة الموجة الأولى و الموجة الثانية, خلطت الاثنين و أعادت استخدامهم لتكون انترنت غير متكافئ و شبكة عنكبوتية جديدة مع حياة و روح و نرى أول العلامات لهذه الموجة الثالثة.
وهذه الشخصيلت الاكثر تأثيرا في عالم الانترنت حسب
هذا التقرير لسنة 2007
الموجة الأولى
كانت موجة الدوت كوم من عام 1995 إلى عام 2000:
كانت حينها المواقع مركزة على العرض و كثيرون فشلوا و آخرين نجحوا و أعطت نظرة جديدة كيف المؤسسات ممكن أن تغير دورها و أسلوبها في العمل.
من نجوم الموجة الأولى أمازون, اي باي, ياهو.
الموجة الثانية
كانت الشبكات الاجتماعية و نحن نعيش فيها حاليا و هنا أصبحت الانترنت مركزة على "الطلب" و توفير المعلومات من فبل المستخدمين. لم تعد الانترنت وسيلة للاستهلاك فقط و لكن للإغناء أيضا بالمعلومات من قبل المستخدمين.
من نجوم الموجة الثانية: غوغل, Myspace, Skype, Wikipedia.
الموجة الثالثة
هي الشبكة المفعمة بالحياة التي تصور تطوير الانترنت. كثير منا لم ينتبه لتواجدها و لكنها موجودة. هي القاطرة التي أخذت دروسا و عبر من عمالقة الموجة الأولى و الموجة الثانية, خلطت الاثنين و أعادت استخدامهم لتكون انترنت غير متكافئ و شبكة عنكبوتية جديدة مع حياة و روح و نرى أول العلامات لهذه الموجة الثالثة.
وهذه الشخصيلت الاكثر تأثيرا في عالم الانترنت حسب
هذا التقرير لسنة 2007